تجربتي مع الدعامه الذكريه، ذكر العديد من الرجال تجاربهم مع الدعامة الذكرية وكيف استطاعت أن تغير حياتهم بدرجة كبيرة، حيث يلجأ البعض من الرجال الذين يعانون من مشاكل ضعف الانتصاب إلى زراعة الدعامة الذكرية لعلاج هذه المشكلة وما يصاحبها من أوجاع نفسية، وبالفعل حققت العملية نجاحًا واضحًا في حالات كثيرة، وإليكم أهم التفاصيل خلال سطور المقال التالي فهيا بنا نتابع.
تجربتي مع الدعامه الذكريه
يسرد أحدهم تجربته مع الدعامة الذكرية موضحًا المعاناة التي كانت تسيطر على حياته الزوجية وسوء العلاقة الحميمة مع زوجته بسبب ضعف الانتصاب، وشعوره الدائم بالضغط النفسي والخذلان، وهو الأمر الذي دفعه لاستخدام الكثير من العلاجات الموضعية ولكن دون جدوى.
ولهذا خضع لإجراء عملية زراعة الدعامة الذكرية، فالقرار لم يكن سهلًا لأن مشاعر القلق والخوف كانت تسيطر عليه، وبالفعل قام بالتحضير للعملية وفقًا للتعليمات التي تلقاها من الأطباء، وبعد مرور أيام قليلة خضع للجراحة ومن بعدها تغيرت حياته إلى الأفضل.
فيؤكد الرجل أن تجربتي مع الدعامه الذكريه كانت رائعة، وذلك لأنها جعلتني استعيد الثقة بنفسي في لقاءاتي الحميمة مع زوجتي وأصبحت أشعر بالرضا والارتياح النفسي.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع نقص هرمون الذكورة
زوجي ركب دعامة عالم حواء
قد تشعر بعض السيدات بالقلق عند خضوع الزوج لعملية زراعة الدعامة الذكرية، ولكن توضح إحدى السيدات تفاصيل التجربة التي مرت بها مع زوجها، وهي كالتالي:
- تجربتي مع الدعامه الذكريه لم تؤثر على العلاقة الحميمة، فيمكن للزوج القيام بها بشكل يومي ولأي عدد من المرات.
- أصبح العضو الذكري أكثر صلابة، ومحتفظ بشكله الطبيعي، ولديه قدرة على الإنجاب.
- وبهذا فإن زراعة دعامة القضيب لا تغير من خصائص العضو الذكري بل تجعله أكثر قوة وصلابة.
- كما توضح الزوجة أن الأمر عاد عليها بشكل إيجابي، لأن الزوج تغلب على ضعفه الجنسي وتخلص من مشاكله النفسية وقلة الثقة، وبالتالي أصبح قادرًا على إرضائها وقضاء وقت ممتع معها.
تجربتي مع الدعامة الهيدروليكية
يحكي أحدهم إنه كان يعاني من التسرب الوريدي وهو ما جعله يصاب بضعف الانتصاب نتيجة لعدم تدفق الدم إلى العضو الذكري بالشكل الأمثل، ونتيجة لهذا تناول العديد من المقويات الجنسية ولكن الأمر لم يفلح، حتى نصحه أحد الأطباء بإجراء عملية الدعامة الهيدروليكية تحت تأثير البنج الموضعي، ويؤكد أن تجربتي مع الدعامه الذكريه كانت مثالية وجعلتني أشعر بالسعادة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع تدليك البروستاتا ثلاث مرات
تجربة الدعامة المرنة
يوضح أحد الرجال تجربته مع إجراء عملية زراعة الدعامة المرنة، ويقول إنه كان مصاب بمرض السكر وهو الأمر الذي تسبب له في مشاكل صحية عديدة والتي من بينها التهاب الأعصاب وضعف القدرة الجنسية، وهذا الأمر أثر على صحته النفسية بشكل كبير، وظل في رحلة طويلة من المعاناة مع الأدوية الموضعية دون جدوى، إلى أن نصحه أحد الأصدقاء بتركيب الدعامة الذكرية، وقد أشار أن تجربتي مع الدعامه الذكريه كانت جيدة للغاية.
عيوب دعامة الانتصاب
بالرغم من التجارب الناجحة لزراعة الدعامة الذكرية ألا أنها قد تؤدي إلى ظهور مضاعفات عديدة في بعض الحالات، والتي من بينها:
- العدوى: في حالة تركيب الدعامة أو استبدالها يمكن أن تصل إليها العدوى.
- التعرض لنزيف بعد العملية.
- قد يحدث تعطل للدعامة فيضطر المريض لإجراء عملية لإصلاحها أو استبدالها.
- يمكن أن تتآكل الدعامة بعد مرور وقت قصير.
- في بعض الحالات تتحرك الدعامة من مكانها.
- تجربتي مع الدعامه الذكريه بأن حجمها في بعض الحالات لا يكون ملائم مع حجم القضيب.
- عند إزالة الدعامة يفقد المريض القدرة على الانتصاب.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع الفياجرا
ختامًا فقد تم توضيح تجربتي مع الدعامه الذكريه، والحرص على ذكر العديد من الحالات التي خضعت لتجربة تركيب الدعامة والإشادة بالمميزات العديدة لها، واعتبارها الحل السحري لعلاج ضعف الانتصاب، ولكن مع الاهتمام بذكر عيوب الدعامة الذكرية والأعراض الجانبية لها في بعض الحالات.